Martin Baláž

مجال الحماية الرقمية يتطور بسرعة مع حلول مبتكرة لمواجهة التهديدات السيبرانية. يعتبر برنامج الأمان السيبراني، الذي يلعب دورًا مهمًا في هذا المجال، حاسمًا في تعزيز الأمان المعلوماتي وحماية الشبكات والأجهزة والبيانات من الهجمات الضارة. تتعاون مجموعة من الأدوات مثل برامج مكافحة الفيروسات

تقنية فائقة الحداثة قد ظهرت في ميدان الجريمة الإلكترونية، مما يشكل تحديًا كبيرًا لتدابير الأمان التقليدية. هذه الأداة الجديدة، التي طوّرها مهاجم التهديدات ProKYC، تستخدم تقنية الديبفيك لتجاوز بروتوكولات المصادقة ذات العاملين المزدوجين (2FA) المستخدمة بشكل شائع في تبادل العملات المشفرة. بدلاً

وقد بدأت وكالة أمن سيبراني وأمن البنية التحتية (CISA) خطوة حيوية نحو تعزيز الأمن السيبراني الوطني من خلال طلب جمع الحوادث الأخير (ICR) لمكتب الميزانية. يهدف ICR، المصرح به بموجب قانون تحديث الأمان السيبراني للمعلومات الاتحادية لعام 2014 (FISMA)، إلى جمع تقارير

تميزت تحديات الأمن السيبراني الأوروبية لعام 2024 (ECSC) بعرض قمة مواهب الأمن السيبراني عبر أوروبا في منافسة مثيرة أقيمت في تورينو، إيطاليا. اجتمعت فرق من أكثر من 40 دولة، بما في ذلك الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء في EFTA، بالإضافة

تحقيق سيسكو الحالي في احتمال حدوث اختراق للبيانات ألقى الضوء على المناظر المتطورة باستمرار لتهديدات أمن المعلومات في العصر الرقمي. بدلاً من التركيز على اقتباسات من القراصنة، دعونا نستكشف بعمق النتائج الأساسية لمثل هذه الانتهاكات. الانتهاك، الذي تم رصده أولاً من قبل

تتجرب المناظر الأمنية للاتصالات السيبرانية تحولا هاما، مدفوعة بالزيادة في تهديدات السيبر والحاجة إلى تدابير أمنية صلبة. تقوم الابتكارات في شكل حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي المتقدمة بإعادة تشكيل الصناعة، وتعزيز بروتوكولات الأمان، وتعزيز المرونة. بدلاً من الاعتماد على النهج التقليدية، تلجأ الشركات

تم اكتشاف عيب أمني حرج يُعرف باسم HM Surf في macOS، مما يتيح للمهاجمين السيبرانية تجاوز الطبقات الوقائية لنظام التشغيل. باستغلال هذه الثغرة، يمكن لأصحاب التهديدات التسلل إلى بيانات المستخدم الخاصة دون موافقة، مما يعرض للخطر المعلومات الحساسة المخزنة على جهازهم. تتضمن

توصلت الدراسات الحديثة إلى اكتشاف اتجاه مثير للقلق في قطاع الرعاية الصحية، حيث تقوم الهجمات السيبرانية بخلق فوضى في المنظمات والمرضى على حد سواء. بدلاً من الاستناد إلى إحصائيات مثيرة للقلق، يمكن القول إن منظمات الرعاية الصحية تكافح عواقب الهجمات السيبرانية التي

تم التسليط مؤخرًا على ثغرات أمنية حرجة تم اكتشافها في برنامج بالو ألتو نتوركس إكسبديشن، مما أثار مخاوف من استغلال محتمل من قبل الجهات الخبيثة. تشمل هذه الثغرات، التي تؤثر في الإصدارات قبل 1.2.96، مجموعة من الاتجاهات الهجومية التي يمكن أن تعرض